تمارين تطبيقية للقضاء على الخجل
السلام عليكم ورحمة الله في هذه المقالة جمعت الكثير من التمارين التطبيقية التي جمعتها من عدة مصادر مكتوبة ومرئية في محاولة مني لمساعدة الكثير من الشباب والشابات من أجل القضاء على هذه المشكلة ، ومن يرد تفاصيل ـكثر عن هذا المرض فقد كتبة مقال حوله في موقعي، ذكرت الاسباب والعوامل التي تؤدي الى مرض الشخص بهذا المرض : الخجل وطرق علاجه نهائيا.
أما في هذه المقالة فسأخصصها لأهم التمارين التطبيقية التي ينصح بها علماء النفس والأطباء وخبراء التنمية البشرية المرضى لعلاج أنفسهم. هي تمارين سلوكية يغلب عليها جانب المحاكات والحوار والمواجهة بين الشخص المريض مع نفسه ومع المحيط الذي يعيش فيه.
لكي لا نطيل في الحديث نبدأ على بركة الرحمان :
- حب الذات يأتي في أول التمارين ، ماذا نقصد بها ، حب الذات ياصديقي سيخلصك من الكثير من المشاكل فقط أحب نفسك (شكلك ، طولك، قصرك، عيب فيك، لهجتك، نطقك...)
- ارغم نفسك على الحديث مع الغرباء
- إلقاء السلام على خمسة أشخاص يوميا
- لا تلتفت لأي نقد ظالم أو جاهل
- قيم نفسك كل يوم
- كن ودودا مع الأخرين
- قم بعمل صدقات جديدة
- لا تقارن نفسك مع الأخرين
- تدرب مع المراة حوار بينك وبين نفسك
- كن دائما المبادربالحديث مع الغير
- تجنب التفكير بالخجل وتخيل دوما عكس ذلك
- اتخد هويات جديدة( كرة القدم، الجري، الكتابة، الرسم، الأعمال الجموعية....)
- قول نكت للأصدقاء
- لاإبتسام في وجه الأخرين
- التدرب على تمارين الصوت
- مواجهة المجتمع
- الصلاة وخاصة في المسجد
- أخد كورس في مجال ما المهم هو الإختلاط مع الناس
- تقليد أشخاص يمتلكون شخصية اجتماعية أنت تعجبك
- خطط ليومك كل يوم في ورقة
- اهتم بمظهرك الخارجي
- قم بالنظر في وعين الشخص الذي تتحدث إليه
- قف مستقيما
- تدرب على فن الإلقاء سيفيدك كثيرا عند الحوار مع الأخرين
- تعلم لغة الجسد لكي تفهم الغير وكيف يفكر
- لا تكن طيبا أكثر من الازم ، الشخص الطيب هو الشخص الأكثر هما في هذا العالم ، مجتمعنا مع الأسف لا يقدر تلك الطيبة التي هي صفة نبيلة في الشخص ، لكن ياصديقي نحن في مجتمع الضعيف فيه هو فريسة يتقاتل عليها الكل من أجل افتراسها ، لا تكن فريسة سهلة أي شخص ينال منك ، كن أنت الشخص الذي يحسب الأخرين الف حساب عندما يفكر في قول لك شيء ما قصد الإهانة أو الضحك عليك يجب أن لا تتأخر في الرد عليه ، يقال من لم يستفيد من التجربة الأولى يتسحق أن يصفع في التجربة الثانية.
- كل هذا لا يأتي إلى بالتوكل على الله سبحانه وتعالى ، وتذكر لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم.
0 تعليقات
شكرا لكم